الفصائل تتقدم في حلب وتسيطر على أحياء داخل المدينة
قوات “ردع العدوان” تواصل تقدمها في مدينة حلب، حيث سيطرت على أحياء استراتيجية مثل الأعظمية، الجميلية، والحمدانية. كما مزقت صور رئيس النظام السوري بشار الأسد في تلك المناطق. الفصائل اقتحمت مدفعية الزهراء ومنطقة الراموسة الحيوية التي تضم المنطقة الصناعية وعقدة مواصلات رئيسية، مما يعزز قدرتها على فرض حصار على المدينة. في المقابل، أصدرت قيادة الأركان في النظام أوامر بإخلاء المواقع العسكرية ونقل القوات إلى السفيرةفي ريف إدلب، أعلنت الفصائل العسكرية سيطرتها على بلدات رئيسية مثل تل مرديخ، خان السبل، ومعردبسة، في إطار عملية “ردع العدوان”. كتائب “شاهين” دمرت ثلاث دبابات واستهدفت رتلاً منسحباً للنظام قرب سراقب. المعارضة أحرزت تقدماً سريعاً وسط حالة انهيار وتخبط في صفوف النظام، الذي بدأ يخسر مواقعه في محيط إدلب الشرقي لصالح الفصائل.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذه هي المدينة الثالثة التي تسقط بالكامل.. الله يستر ماالذي يحدث بسوريا الآن
سقطت المحافظة الثالثة بالكامل الله يستر
تفاجأ العالم بموقف في برنامج “أحمر بالخط العريض”.. والمذيع يخجل وينسحب في منتصف الحلقة
أيـ.ـران تعلن الحـ.ـر.ب الله يستر من اللي جايي
سقطت المحافظة الثالثة بالكامل الله يستر
سيتم اقفال أكثر من جسر.. توقعات مرعبة من العراف ميشال حايك والسوريين مصدومين!!
راح تصير مفاجأت في سوريا ما حدا راح بستوعبها ليلى عبد اللطيف تكشف ماسيحدث
قالت “إدارة العمليات العسكرية” إن لديها خطة للعمل ضد قوات النظام السوري على محاور ريف إدلب الجنوبي.
وأضافت الإدارة في تصريحات خاصة لتلفزيون سوريا: “أسسنا غرفتي عمليات: واحدة عسكرية وأخرى لمتابعة الأوضاع المدنية والخدمية”.وتابعت: “نعمل بجهد كامل لتأمين جميع الاحتياجات للمدنيين في المناطق التي نسيطر عليها، والعديد من عناصر النظام يتواصلون معنا من أجل الانشقاق”، مشيرة إلى أن الواقع الميداني هو الذي سيحدد إلى متى ستستمر عملية ردع العدوان.
سيطرت الفصائل العسكرية على المشفى العسكري في حي الموكامبو بمدينة حلب، وذلك ضمن المعارك المستمرة ضد قوات النظام السوري داخل أحياء المدينة.وأفادت مصادر خاصة لتلفزيون سوريا بأن عناصر الأمن العسكري المنسحبين من مواقعهم في المدينة توجهوا إلى السجن المركزي في حلب وتحصنوا بداخله.
وفي سياق متصل، ذكر مراسل تلفزيون سوريا أن قوات النظام اعتدت على مدنيين كانوا يحاولون الخروج من حيي سيف الدولة والمحافظة.