انقلاب في عالم الطب: مريض سړطان شُفي تمامًا خلال أسبوع… والأطباء يحاولون إخفاء الطريقة! ????في عالم يُقال إن فيه لا شيء مستحيل، جاء هذا الخبر كالصاعقة: مريض سړطان في مرحلة متقدّمة يُشفى تمامًا خلال أسبوع واحد فقط، وبدون استخدام العلاج الكيماوي أو الإشعاعي المعتاد. الخبر لم يُنشر في الصحف العلمية الكبرى، ولم تتحدث عنه القنوات الطبية الرسمية، بل تم تسريبه عبر مقابلة مسجّلة بهاتف محمول، أثارت جدلًا عالميًا، وأعادت فتح أبواب الأسئلة المغلقة: لماذا لا تُتاح بعض العلاجات للناس؟ من يملك الحقيقة في عالم الطب؟ وهل من الممكن أن تكون حياة الملايين رهينة مصالح سياسية وتجارية؟التي قلبت كل شيء
بدأت القصة
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
وداعاً لحرقة المعدة بعد اليوم.. طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
وفاة عريس بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة وعند الكشف عليه كانت الكارثة الكبرى
عدو خفي في منزلك.. مشروب يدمر الدماغ والقولون ويرفع السكر
فتاة كويتية تسجل ليلة الدخلة لمدة 90 دقيقة مع زوجها وتنشرالفيديو ومتابع: عروسة خبرة
عروسة خليجية تهرب من غرفة نوم عريسها بسبب حركة قذرة قام بها معها بعد أن تركها اهلها وغادرو
لماذا نهى الرسول(ص) الرجال والنساء عن التفلج وما عقوبة التفليج ؟ وما معنى التفلج؟
لماذا خلق الله الشعر الموجود حول الأعضاء التناسلية..؟ وماهي اهميته..!
لماذا نهى الرسول(ص) عن مخبب الزوجة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
من قرأ هذه السورة ليلة الجمعة وقاه الله الفقر وجلب له الرزق
في مدينة صغيرة في أوروبا الشرقية، عندما دخل رجل في الخمسينات من عمره – لنُسمِّه "مارك" – إلى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية بسبب سړطان البنكرياس، أحد أكثر أنواع السړطان فتكًا. توقع الأطباء ۏفاته خلال أسابيع، إذ كان الورم في مرحلته الرابعة، ولا أمل في العلاج حسب التقييمات الطبية المعتمدة.
لكن خلال الأسبوع ذاته، أُخضع مارك لعلاج "بديل" بإشراف طبيب مغمور اسمه لم يُذكر صراحةً في التسجيلات، وخرج بعدها من المستشفى دون أثر للسړطان في جسده. نتائج الصور والتحاليل أثبتت أن الورم اختفى، وكأن شيئًا لم يكن. المدهش أن كل هذا حدث دون عملية جراحية، أو جلسات كيماوي، أو استخدام أدوية معروفة.هو هذا العلاج الغامض؟
حسب التسريبات، العلاج كان مزيجًا من محفّزات مناعية طبيعية، تُحقن بطريقة خاصة، بالتزامن مع استخدام تقنية تُعرف بـ"التحفيز الكهروضوئي"، وهي تقنية طبية تجريبية غير معترف بها بعد في الأوساط الأكاديمية، لكنها تعتمد على تنشيط الخلايا المناعية بواسطة موجات ضوئية مبرمجة. هذا النوع من العلاج كان قيد الدراسة منذ سنوات، لكن تم تجاهله في أكثر من مؤتمر طبي دولي، ربما لأنه لا يدخل ضمن النظام الربحي المعتاد للأدوية والعلاجات المزمنة.
صمت الأطباء… ولماذا؟
الغريب في القصة ليس الشفاء فقط، بل ردّة فعل المؤسسة الطبية. الأطباء الذين عملوا مع مارك طُلب منهم عدم التحدث، والطبيب الذي ابتكر العلاج اختفى من السجلات بعد أن
تم إغلاق العيادة التيكان يعمل بها. وثائق العلاج اختفت، والمقابلات التي حاول الصحفيون إجراؤها مع أقارب المړيض تم رفضها، وكأن هناك أمرًا ما يُراد دفنه بسرعة.
هنا، يطرح كثيرون سؤالًا منطقيًا: لماذا يتم التكتّم على علاج قد ينقذ حياة ملايين البشر؟ الجواب المؤلم قد يكون في طبيعة النظام الصحي العالمي. فالصناعات الدوائية الكبرى تجني المليارات من علاجات السړطان الطويلة والمكلفة، وقد لا يكون في مصلحتها ظهور علاج بسيط ورخيص وقصير المدى، حتى لو كان فعّالًا.هذا مجرد إشاعة؟ أم حقيقة مخفية؟
من السهل أن يتهم البعض هذه القصة بالمبالغة أو
"نظرية المؤامرة"، ولكن من الصعب تجاهل الأسئلة التي تطرحها. تاريخ الطب مليء بالاكتشافات التي تم قمعها أو تأخيرها، فقط لأنها لم تكن تصب في صالح القوى المسيطرة. ومن المعلوم أن العديد من العلماء والمخترعين، من تسلا إلى سيميلفيس، قوبلوا بالرفض والسخرية قبل أن يُعترف بأعمالهم لاحقًا.الفرق الآن أن الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي جعلت من الصعب إخفاء الحقيقة إلى الأبد. تسجيلات مارك تم تداولها على نطاق واسع، وهناك تقارير أولية تفيد بمحاولات مشابهة في أمريكا الجنوبية والهند، حيث يُجري باحثون مستقلون تجاربهم بعيدًا عن سلطة
شركات الأدوية الكبرى.
الخلاصة: هل نحن على أعتاب ثورة طبية؟
سواء كانت هذه القصة حقيقية مئة بالمئة أم مجرد بداية لحقيقة أكبر لم تُكشف بعد، فإنها تضعنا أمام مفترق طرق: إما أن نواصل الوثوق الأعمى في نظام طبي يُدار في كثير من الأحيان باعتبارات ربحية، أو أن نُطالب بالشفافية، وبحقنا في الوصول إلى المعرفة والعلاج، حتى لو جاء من خارج المؤسسات التقليدية.
الطب ليس حكرًا على جهة، والشفاء لا يجب أن يكون امتيازًا لمن يستطيع الدفع فقط.
وربما، كما يقول مارك في نهاية التسجيل:
"إذا وجدت علاجًا بسيطًا، لن يحبك أحد من الكبار… لكن
المرضى سيحبونك إلى الأبد."