الجواب: لا حرج، يعني: لو مص ثديها ما يضره، لو مص اللبن من ثديها؛ لأن رضاع الكبير لا يؤثر شيئاً عند جمهور العلم، لكن ترك ذلك أولى لا حاجة إلى هذا، يعني كونه يمص ثديها من باب المزح أو من باب المداعبة أو من باب إظهار المحبة لا يضر ذلك، لا يضر الزوجية لو شرب من ثديها لا يضر شيئاً، وهي زوجته ولا يكون ولداً لها، ولكن ترك هذا أحسن، نعم، لا سيما أن بعض أهل العلم يرى إرضاع الكبير، فلا ينبغي أن يرضع ثديها بل ترك ذلك أولى. نعم.
وقد نص النبي صلى الله عليه وسلم على هذا المباح بمنع الجماع للحائض في الفرج وإباحة ما عداه من جسدها ، وهو في غير الحائض أوضح في الإباحة .
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
8 علامات غريبة تظهر في جسمك تدل على انك في صحة جيده تماماً.. افحص نفسك في ثواني
تم القبـ،ـض على 13 سيدة و 5 رجال داخل نادٍ صحي بعدما قامت سيدة بتسجيلهم فيديو بشكل مخفي ونشرة
القبـ،ـض على عروسة بعد يومين من العرس بسبب تسجيل فيديو سري لمدة 30 دقيقة مع العريس ونشرته للجميع
القبض على الرجل الذي قام بتسجيل فيديو لمدة ساعة مع جارتة وقام بنشر الفيديو في جميع المنصات
8 علامات غريبة تظهر في جسمك تدل على انك في صحة جيده تماماً.. افحص نفسك في ثواني
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
قوله : " ويستمتعُ منها بما دُونه " أي : يستمتعُ الرَّجل من الحائض بما دون الفَرْج .
فيجوز أن يستمتعَ بما فوق الإزار وبما دون الإزار ، إلا أنَّه ينبغي أن تكون متَّزرة ؛ لأنَّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كان يأمر عائشة رضي الله عنها أن تَتَّزِرَ فيباشرها وهي حائض ، وأَمْرُه صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لها بأن تتَّزِرَ لئلا َّيَرى منها ما يكره من أثر الدَّم ، وإذا شاء أن يستمتع بها بين الفخذين مثلاً : فلا بأس .