كانت في الصف الأول الثانوي، ومن المميزين في الفصل، لم يكن يشغل تفكيرها في ذلك الوقت سوى الاهتمام بدراستها ودرجاتها في الاختبارات، وكيف نتفوق على زميلاتها بدرجات أكثر في ذلك العام.
لكن لم يكن أحد من أهلها يهتم لكل ما تقوم به في دراستها ولا لمستواها الدراسي، مع ذلك ظلت هذه الفتاة في تطور وعطاء مستمر، ولم يؤثر عليها إهمال أهلها في دراستها. بينما هي كذلك حصلت مشاكل بين أحد الجيران وزوجته، وصل بهم الحال إلى الطلاق، وبسبب قرب هذا الجار من والد هذه الفتاة فقد وقف بجانبه بقوة، وبعد أن قام ذلك الجار بتطليق زوجته، عز ذلك على
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
اسباب عصبية الرجل الزائدة في البيت أربع أسباب تعرف عليها
علامات تكشف وجود سـ،،ـحر التفرقة بينك وبين زوجتك وانت لا تعلم
تم القبـ،ـض على الشاب الذي سجل فيديو لمدة 58 دقيقة مع بنت جيرانه ونشر الفيديو في جميع وسائل التواصل
وفاة طبيب أربعيني بعد ثلاث ساعات فقط من دخوله مركز للمساج وفيديو مسرب يكشف مافعلته فتاة في غرفته
الصين تفجر قنبلة القرن وتفاجأ العالم بالإعلان رسميا عن علاج تام لأول مريض سكري
أكبر ثلاث مناطق حساسة في جسم المرأة لا يمكن أن تقاوم مداعبتهم
وقعوا في الفخ.. تم القبض على 3 بنات أثناء عمل غير اخ..لا..قي مع شاب داخل شقته..!!
والد الفتاة وأراد أن يواسية ويخرجه من التفكير في زوجته التي طلقها، وعندما علم أن الجار بحاجة إلى الزواج، قرر أبو الفتاة بأن يعطيه ابنته، ففرح الجار، وأخبر الأب ابنته على الفور وأخبر أمها، رفضت البنت بشدة، وبكت بعمق وصړخت بأنها لا تريده، وأنها لا ترغب بالزواج، وتريد إكمال دراستها، لكن الأب لم يعبأ بكلام ابنته، وهددها بالضړب إن بقت على هذا الموقف.
وبعد أقل من أسبوع تم التجهيز للعرس رغم رفض الفتاة، لتزف إلى جارهم كعروسة، قبلت الفتاة مجبرة وهي تبكي وتتألم من موقف ابوها وجميع أهلها.
في تلك الليلة وبعد ذهاب أهل العريس والعروس،
ورغم تألمها الشديد لم يهتم لها، وعلل ذلك بحبه الشديد ورغبته بها.
استمرا معاً في الفندق لمدة شهر، حاولت الفتاة أن تتقبل زوجها وتحسن إليه رغم عدم رغبتها السابقة به، لكن بينما الفتاة تحاول تقبل زوجها وتحسن معاملته رغم سوء معاملته لها.
لكنها تفاجأت بعد شهر ونصف من الزواج، أن ذهب غادر الزوج من المنزل ولم يخبرها، وترك لها رسالة بأنه ذاهب للعمل في أحدى المدن المجاورة لمدرينتهم، حاولت الفتاة تقبل الأمر، مرت الأيام ولم يتصل زوجها بل مرت أشهر عديدة والفتاة تحاول تصبر نفسها وتتصطنع له الأعذار.
وبعد مرور سنة علمت الفتاة
من أقرباء زوجها بأنه لم يعد يرغب بها، وأنه سيتزوج واحدة أخرى، رغم أن الكلام كان صادماً لها حاولت تكذيبه، وتصبير نفسها، وبعد سنة ونصف اتصل زوجها، ليقنعها أنه لم يعد يرغب بها، وأنه على وشك أن يتزوج قريبا من فتاة اخرى.
بكت الفتاة بعمق ودخلت بحالة نفسية، بسبب تركها لدراستها وټدمير مستقبلها وأحلامها، وولم يقف بجانبها أحد، حتى أهلها الذين تسببوا لها بهذه الصدمة، لم يقفوا بجانبها، وظلت الفتاة تعاني وتحاول لملمة چراحها، وبدأت لدراستها من جديد، ولا زالت إلى اليوم تعاني من ذلك الچرح الذي سببهوا لها أهلها وزوجها، فإلى اليوم لم
يتقدم لها أحد.