حكم الرضع في العلاقة الزوجية
مسألة الرضع بين الزوجين من المسائل التي تثير تساؤلات فقهية. الرضاع المحرم شرعاً هو الذي يحدث في فترة الرضاعة المعتبرة (العامين الأولين من عمر الطفل) ويكون خمس رضعات مشبعات أو أكثر من امرأة لطفل، فيصبح هذا الطفل ابناً لها من الرضاعة. أما رضاع الكبير فموضوع خلافي بين العلماء، والراجح عند جمهور الفقهاء أن الرضاعة المؤثرة هي رضاعة الصغير فقط. بالنسبة للعلاقة الزوجية، إذا حدث أن رضع الزوج من زوجته وهي تُرضع طفلها، فهذا لا يؤثر على عقد الزواج عند جمهور العلماء لأنه رضاع كبير لا يُعتد به. المهم هنا التفريق بين الرضاع الذي يُنشئ المحرمية (رضاع الصغير) وبين ما قد يحدث بين الزوجين من أمور خاصة لا تدخل في باب الرضاع المحرم. يُنصح باستشارة عالم موثوق في مثل هذه المسائل الدقيقة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
"كيف تكشف خـ،ـيانتها بذكاء؟ 5 أدلة قاطعة تفضح وجود رجل آخر في حياتها.. الثالثة لا تكذب!"
أهم سورة إذا قرأتها فجر الجمعه تفتح لك الابواب المغلقة و ينزل عليك الرزق مثل المطر.. لا تفوتك
احذري هذا الاعَرَض.. قد يكون أول إنذار من سرطان الثدي! أغلب النساء يعتقدنه طبيعيًا