لا يجوز للمسلم أن ييأس ويقنط من رحمة الله تعالى، وحثَّنا الله عز وجل على الدعاء في آيات كثيرة من كتابه العزيز، قال تعالى: «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ» (البقرة: 186)، وهناك
رأى البعض علامات تظهر بالقرب من الفرج والاستجابة لدعاء العبد عند الفراغ من الدعاء، وهي: - راحة البال، القلب المعزي المرتبط بالله، يستجيب الله لدعائه إن شاء الله، لأن الله لا يرد من يلجأ إليه أبدًا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
بسبب تهور العـ.ـروسة.. عريس خـ.ـليجي يفقد حياته بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة
10 تصرفات تعملها الزوجه تجعل الرجل ينفر من ممارسة الجما.ع معها
عـ.ـاجل: دولة عربية تستغيث بين ليلة وضحاها اختفاء مدينة كاملة بسكانها والجميع عاجز عن المشاهدة!!
جامعة امريكية تفجر مفاجأة: النساء تنجذب إلى الرجل المتزوج أكثر من العازب بنسبة 90%
خطڤ الانظار..قصر الفنان محمد عبده يفوق الخيال من شدة فخامته.. شاهدوا منزل فنان العرب في السعودية!!
بسبب تهور العـ.ـروسة.. عريس خـ.ـليجي يفقد حياته بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة
10 تصرفات تعملها الزوجه تجعل الرجل ينفر من ممارسة الجما.ع معها
عـ.ـاجل: دولة عربية تستغيث بين ليلة وضحاها اختفاء مدينة كاملة بسكانها والجميع عاجز عن المشاهدة!!
-بعد الانتهاء من الدعاء يشعر المسلم بالراحة والرضا، ويشعر أن الله قد سمعه. -الهدوء والسكينة في محيط المسلم، والشعور بأن جلسة الدعاء مليئة بالسكينة والأمان. -إذا اكتشف المسلم أن هناك الكثير من المعوقات والمشاكل التي تمهد الطريق، ووجد طرقًا لحلها، فهذه علامة من الله تعالى لاستجابة الدعاء. -الشعور الداخلي بالرضا التام والهدوء والراحة. -يحتمل أن يأتي الخير استجابة للدعاء، وقد يأتي بتجنب ضرر أو كارثة ونحو ذلك.
آداب استجابة الدعاء بعد أخذ الإنسان بالأسباب السابق ذكرها لاستجابة الدعاء؛ يوجد عدد من الآداب التى يستحب له المحافظة عليها لكى يكون دعاؤه مستجابًا- بإذن الله تعالى- وهى : - البدء بحمد الله والصلاة على رسوله - صلّى الله عليه وسلّم-، والختم بذلك، فقال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: «إذا صلَّى أحدُكم فليبدَأْ بتحميدِ ربِّهِ والثَّناءِ علَيهِ، ثمَّ يصلِّي علَى النَّبيِّ - صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ-، ثمَّ يدعو بعدُ بما شاءَ». - الدعاء في الرخاء والشدة، فمَن أحب أن يستجيب الله -سبحانه- له وقت الشدائد، فليكثر من الدعاء في حالة الصحة والفراغ والعافية، لأن من صفات المؤمن وشيَمه أنه دائم الصلة مع الله. - عدم الدعاء على الأهل، أو المال، أو الولد، أو النفس، فقد نهى رسول الله عن ذلك. - إخفات الصوت أثناء الدعاء ما بين المخافتة والجهر، قال تعالى: «ادعوا رَبَّكُم تَضَرُّعًا وَخُفيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ المُعتَدين». - التضرع إلى الله أثناء الدعاء، والضراعة من الذل والخضوع والابتهال. - الإلحاح في الدعاء، وهو الإقبال على الشيء والمواظبة عليه؛ فالعبد يكثر من الدعاء ويكرره، ويلحّ بذكر ألوهية الله وربوبيته، وأسمائه وصفاته، وذلك من أعظم ما يطلب به الدعاء. -التوسّل إلى الله بأنواع التوسل المشروعة؛ كالتوسل باسم من أسماء الله أو بصفة من صفاته، أو التوسل إلى الله بعمل صالح قام به الداعي، أو التوسل إلى الله بدعاء رجل صالح. - الاعتراف بالذنب والنعمة وقت الدعاء. - عدم تكلف السجع في الدعاء. - الدعاء ثلاثًا، واستقبال القبلة، ورفع اليدين أثناء الدعاء، والوضوء قبل البدء بالدعاء إن كان ذلك ميسرًا على الداعي. - من خشية الله تعالى، وإظهار الافتقار إلى الله، والشكوى إليه.