تحرص شركة “ميتا” الأمريكية المالكة لتطبيق واتساب على تطويره بإستمرار والحرص على خصوصية المستخدمين الذين تجاوز عددهم 2 مليار مستخدم في جميع أنحاء العالم، وفي هذا الإطار تقوم خوارزميات التطبيق بتسجيل أكثر من 100 مليار رسالة يوميًا، ومراقبة الكلمات والمحادثات المشبوهة، بحسب تقرير نشره أحدّ المواقع المهتمة بالتطوير الرقمي.
وبحسب تقرير يتم إجراء قدر كبير من المراقبة في المجال الرقمي بحثًا عن مخالفات محتملة أو جرائم أو محادثات غير لائقة يمكن أن تثير تنبيهًا في أعلى مجالات الأمن العالمي، ويشمل تلك الإجراءات أيضًا تطبيق واتساب.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
عـ.ـا.جل الآن أكبر هجـ.ـوم جوي في العالم سيحدث الليلة.. حـ.ـرب وهـ.ـجوم شرس بدأ الآن
انظروا للعاصمة انها تحرق.. انفـ.ـجارات عنيـ.ـفة تزلزل العاصمة الآن واغلاق فوري للمطار
عـ.ـا.جل الآن أكبر هجـ.ـوم جوي في العالم سيحدث الليلة.. حـ.ـرب وهـ.ـجوم شرس بدأ الآن
انظروا للعاصمة انها تحرق.. انفـ.ـجارات عنيـ.ـفة تزلزل العاصمة الآن واغلاق فوري للمطار
عـ.ـا.جل الآن دقت ساعة الصفر.. حـ.ـرب شرسة بدأت الآن
هجـ.ـوم كبير على سوريا والقـ.ـتلى بالعشرات يارب سلم
ووفقًا للتقرير، تم الحصول على بعض الكلمات التي تتنافى مع الآداب من موقع فيسبوك، حيث قامت الشركة بحظر الحسابات التي أرسلت رسائل جماعية إلى جميع جهات الاتصال الخاصة بهم. في كثير من الحالات، اعتبرهم التطبيق رسائل إعلانية غير مرغوب فيها.وحدث التطبيق سياسات الخصوصية وشرط الخدمة التي تظهر في إعدادات التطبيق، ولكنه شيء لا تتم قراءته عادةً، والتي تفيد بأن الحسابات سيتم حظرها حال عدم التزامها بالسياسة العامة للتطبيق.وتوضح المنصة التي يمتلكها مارك زوكربيرج، أن الرسائل يجب أن تكون «لأغراض قانونية ومصرح بها ومقبولة»، مما يعني أنه يجب تجنب المحادثات التي تحرض على الكراهية أو التمييز، كما السياسات في فيسبوك.
يشير التطبيق أيضًا إلى أنه لا يتحكم في جميع المحادثات، على الرغم من وجود كلمات معينة لا يسمح بها، كما تتم مراقبة مصطلحات مثل «المواد الإباحية» أو «الاعتداء الجنسي على الأطفال» أو بعض المصطلحات المشابهة، بالإضافة إلى المصطلحات التي تتضمن تهديدًا أو تشهيرًا أو ترهيبًا أو تلك التي تحرض على الكراهية. المستخدم الذي يخالف ذلك سيواجه مشكلة عند الإبلاغ عن رسائله، وفي تلك اللحظة يعمل التطبيق بتفعيل عدة إجراءات تصل أحيانًا إلى حظر الرقم مؤقتًا.