للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
انظروا للعاصمة انها تحرق.. انفـ.ـجارات عنيـ.ـفة تزلزل العاصمة الآن واغلاق فوري للمطار
عـ.ـا.جل الآن دقت ساعة الصفر.. حـ.ـرب شرسة بدأت الآن
هجـ.ـوم كبير على سوريا والقـ.ـتلى بالعشرات يارب سلم
عـ.ـا.جل الآن أكبر هجـ.ـوم جوي في العالم سيحدث الليلة.. حـ.ـرب وهـ.ـجوم شرس بدأ الآن
ي حلقة من برنامج الإعلامي مالك مكتبي، أثارت قصة امرأة زُعم على مواقع التواصل الاجتماعي أنها تزوجت من خالها، لكن الحقيقة التي تم الكشف عنها في البرنامج كانت مختلفة تمامًا. المرأة في الواقع تزوجت من رجل في سن خالها، وليس خالها الحقيقي كما تم تداوله على الإنترنت.القصة بدأت بتداول شائعات ومعلومات غير دقيقة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى انتشار سوء فهم كبير حول طبيعة العلاقة. هذه الشائعات انتشرت بسرعة بسبب العنوان الجذاب للقضية والافتراضات التي بنيت على الفارق العمري الكبير بين الزوجين. ومع ذلك، أوضحت المرأة خلال المقابلة أنها لم تتزوج خالها البيولوجي، بل من رجل قريب من عمر خالها، وهو ما أحدث لبساً لدى البعض.ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد عرض الحلقة جاءت متباينة. البعض اعتبر أن سوء الفهم كان نتيجة لسرعة تداول المعلومات بدون التأكد من صحتها. بينما رأى آخرون أن مثل هذه المواضيع تُستخدم بشكل مغلوط لجذب الانتباه والجدل، مما يؤدي إلى تشويه صورة الأشخاص المعنيين.النقاش الذي تبع الحلقة أضاء على عدة نقاط هامة، أبرزها ضرورة التحقق من المعلومات قبل تداولها، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمسائل الشخصية التي قد تتسبب في أذى معنوي للأفراد المعنيين. كما تم التطرق إلى مسألة الزواج بين أفراد فارق السن بينهم كبير، وما إذا كان هذا الأمر يشكل تحديًا اجتماعيًا أم لا.برنامج مالك المكتبي يعالج قضايا اجتماعية معقدة، وغالبًا ما يثير نقاشات حادة بين المشاهدين حول القيم والمعايير الاجتماعية. في هذه الحالة، أثارت القصة تساؤلات حول مفهوم الزواج، الشائعات على الإنترنت، وأثرها على حياة الناس الشخصية.