تقول ليلى عبد اللطيف المعروفة بتوقعاتها إنّها تتمتع بما تصفه إلهاماً وهبة لا تملك لهما تفسيراً، حسب قولها. وتعزي ليلي عبد اللطيف توقعاتها التي لم تتحقق إلى كونها من البشر وأنّها قد تصيب وتخطئ، كما ترفض وصفها بالمنجمة.
أما فيما يتعلق بتوقعاتها للأحداث السياسية والسياسيين التي يراها منتقدوها عادية وتشبه التحليل السياسي، فإن ليلى عبد اللطيف تعترض على هذه الانتقادات وتقول إنّها لم تدرس السياسة ولا يوجد من يساعدها من خلف ستار،على حد تعبيرها. ولم تنف ليلى عبد اللطيف تلقيها مقابلا ماديا نظير توقعاتها، بل تعتبر نفسها مستشارة تتعامل مع شركات وفئات مختلفة داخل الوطن العربي وخارجه، مثلها في ذلك مثل من يمارسون مهنا أخرى "الكل يشتغل بمقابل"، على حد تعبيرها.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
حقيقة وفاة الفنان الكبير رامز جلال منذ قليل بحادث سير
جامعة امريكية تفجر مفاجأة: النساء تنجذب إلى الرجل المتزوج أكثر من العازب بنسبة 90%
القبـ،،ـض على رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات! ماحدث بين فتاتين كان غير متوقع
لماذا تبكي النساء اثناء العـ،ـلاقة الزوجية ؟ وماذا يدل هذا البكاء..؟ هناك سبب واحد لا يعلمه الرجال
وفاة رجل بعد اقل من ساعتين من دخوله مركز للمساج وفيديو مسرب يكشف دخول ثلاث نساء معه للغرفة
هل يجوز للرجل أن ينام مع أخته في غرفة واحدة وكل واحد منا علي سرير منفرد
فكيف تفسر ليلى عبد اللطيف توقعاتها غير السارة في معظمها؟ وما قولها فيما قد تلحقه توقعاتها ببعض الناس من أذى لمشاعرهم؟ وما هي الجهات التي تتعامل معها؟