قالت هيئة البث الإسرائيلية إن إسرائيل قصفت مركز البحوث العلمية في المربع الأمني بدمشق، حيث تدار برامج أسلحة كيميائية وصواريخ باليستية، كما شنت غارات جوية استهدفت حي المزة بالعاصمة السورية.
وقد أفاد مراسل الجزيرة بأن حرائق اندلعت بعد انفجارات في المربع الأمني بدمشق قرب مباني قيادة أركان القوات النظامية السابقة.كما نقلت وكالة رويترز، عن مصدر أمني لبناني وآخر سوري، أن تلك الغارات التي استهدفت حي المزة في دمشق يشتبه أنها إسرائيلية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هناك ركن من أركان الوضوء لا يصل إليه الماء أبدا وبدونه يبطل الوضوء
" سماعات الأذن تسرق ذاكرتك ".. تحذير من الاستخدام اليومي قد يدمر الخلايا في الدماغ
لن ترميها بعد اليوم .. بذور هذه الفاكهة كنز من الفيتامينات ولها 5 فوائد مذهلة؟
لماذا يجب احراق ملابس الرجل المتوفي قبل الاربعين ؟ ومالذي يحصل لمن احتفظ بها؟
أربعة اشياء في البيوت تجلب المشاكل والنحس وتمنع الرزق!
تناول هذه الفاكهة ولو مرة في الاسبوع .. تحمي قلبك وتقوي عظامك وتقيك من كل أنواع السرطانات
سرطان الثدي..ما هي أولى علامات المرض ظهوراً؟
8 أشياء إذا كانت موجودة في منزلك فسوف تعيش طوال عمرك فقيراً.. اخرجها من بيتك فوراً!
الصين تفجر قنبلة القرن وتفاجأ العالم بالإعلان رسميا عن علاج تام لأول مريض سكري
احذر تناولها .. 7 أجزاء في الدجاج قد تصيبك بالسرطان اياك وتناولها..الجميع يحبها!!
وأضافت الوكالة، عن مصادر أمنية إقليمية، أن طائرات يعتقد أنها إسرائيلية قصفت قاعدة خلخلة الجوية في جنوب سوريا، والتي أخلاها الجيش ليلا.وقالت المصادر تلك إن 6 ضربات على الأقل أصابت القاعدة الجوية الرئيسية الواقعة شمالي مدينة السويداء، وتضم مخزونا كبيرا من الصواريخ والقذائف التي تركتها القوات السورية وراءها.
من جانبها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، عن مصدر أمني، أن الجيش الإسرائيلي هاجم مخازن أسلحة جنوبي سوريا، وبمنطقة مطار دمشق "خشية وصولها لأيدي المسلحين".كما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي سيطر على جبل الشيخ السوري في الساعات الأخيرة "دون مقاومة".
وكان نظام الرئيس بشار الأسد سقط، فجر اليوم الأحد، إثر فقدانه السيطرة على العاصمة دمشق وسيطرة فصائل المعارضة السورية المسلحة عليها.وفي 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، اندلعت اشتباكات بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب، واستطاعت قوات المعارضة بعده السيطرة على إدلب وحماة ودرعا فالسويداء وحمص، وأخيرا دمشق.