أطلقت الفلكية ليلى عبد اللطيف توقعاتها للعام القادم، واثارت خوف جميع المواطنين في سوريا، وذلك بعدما توقعت عودة الدولة السابقة للسيطرة مرة أخرى.
وتوقعت عبداللطيف أن يشهد لبنان انفراجة سياسية كبيرة خلال شهر رمضان 2025، بعد فترة طويلة من الأزمات السياسية التي أثقلت كاهل البلاد، وأشارت إلى أن هذه الانفراجة قد تفتح الباب أمام استقرار داخلي وتحسين الأوضاع المعيشية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
"ماهر الأسد يظهر مجدداً ويوجه تهديداً للسوريين:
هذا الشيء سيجعلكم تذرفون دموعكم.. ميشال حايك يكشف ماسيحدث بداية العام القادم ويثير خوف الجميع!
العاصمة احترقت الآن ماذا حدث.. انفـ.ـجارات ضخمة وعنيـ.ـفة تزلزل العاصمة الآن واغلاق كل المطارات
"الجمهور مصدوم! فيصل القاسم يواجه مصير مرعب غير متوقع بعد تحرير سوريا.. خلاص انتهى كل شيء!
عـ.ـا.جل معـ.ـركة كبرى وشرسة بدأت الان دقت ساعة الصفر.
عـ.ـا.جل الآن عشرات القـ.ـتلى ومئات الجـ.ـرحى الان في ألمانيا مالذي يحـ.ـدث
فيما يخص سوريا، أشارت إلى أن البلاد ستواجه عامًا مليئًا بالتحديات، بما في ذلك عمليات اغتيال سياسية بارزة، ما قد يزيد الوضع توترًا، ورغم ذلك، توقعت أن يشهد العام عودة تدريجية للاستقرار مع نهايته، واستعادة الدولة سيطرتها على أراضيها، مع انطلاق مرحلة جديدة من الإعمار وتحسن العلاقات مع دول الجوار، خصوصًا لبنان.
وصفت عبداللطيف عام 2025 بأنه عام مليء بالكوارث الطبيعية والتحديات الصحية العالمية، وتوقعت ظهور أزمات بيئية حادة وأوبئة تهدد الصحة العامة، مما يضع العالم أمام تحديات كبيرة تتطلب تعاونًا دوليًا.
واضافت أن الضغط النفسي الهائل الذي تعيشه بسبب تداخل الأحداث والتوقعات، هو سبب بكاءها.
حيث قالت: "أحياناً تكون التوقعات عبئاً ثقيلاً على الشخص خصوصاً عندما تكون الأمور معقدة ومتشابكة. لكنني متفائلة بأن الأيام المقبلة ستأتي بأخبار سارة."