كشف تقرير إعلامي تركي، أن أسماء الأسد، زوجة بشار الأسد، قدمت طلب طلاق رسمي في موسكو.
وأوصحت التقارير أن سحر الأطرش باشرت التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية لتنظيم عودتها إلى لندن.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ليلى عبد اللطيف تثير خوف الجميع: لن يكون هناك رأس سنة والرجل المنتظر عاد وهذه أول صورة حقيقية له
عـ.ـا.جل الآن ساعة الصفر دقت.. حـ.ـرب شرسة بدأت الآن
عـ.ـا.جل الآن.. سقـ.ـوط طائرة مدنية منذ قليل ووفاة جميع الركاب
عـ.ـا.جل الآن.. القبـ.ـض على أكبر شبيح في نظام الأسد والفرحة تجتاح السوريين
وفاة الفنان الكبير راغب علامة بحادث سير يصدم الوسط الفني ويدمي قلوب محبيه
ليلى عبد اللطيف تثير خوف الجميع: لن يكون هناك رأس سنة والرجل المنتظر عاد وهذه أول صورة حقيقية له
عـ.ـا.جل الآن ساعة الصفر دقت.. حـ.ـرب شرسة بدأت الآن
عـ.ـا.جل الآن.. سقـ.ـوط طائرة مدنية منذ قليل ووفاة جميع الركاب
وفاة الفنان الكبير راغب علامة بحادث سير يصدم الوسط الفني ويدمي قلوب محبيه
ووفقا لصحيفة “وطن”، مسعى أسماء الأسماء قد يواجه تحديات قانونية بسبب التهم الموجهة إليها بالفساد والثراء غير المشروع.
وأضافت أن زوجة الرئيس السوري المخلوع تعيش تحت رقابة صارمة في موسكو، ويُسمح لأسماء الأسد بتحركات محدودة وسط قيود مشددة
وأشارت تقارير إعلامية متطابقة إلى أن أسماء الأسد تسعى إلى العودة إلى بريطانيا.
الكرملين يعلق
علق الكرملين على التقارير نشرتها وسائل إعلام تركية، نافيا أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد تطلب الطلاق، ومغادرة روسيا.
ونفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف التقارير الإعلامية التي أشارت إلى وضع قيود على تحركات الأسد في روسيا وتجميد أصوله العقارية.
وردا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف “لا، إنها لا تتوافق مع الواقع”.
وتم تشخيص إصابة زوجة بشار الأسد بمرض السرطان، بينما اشتكت الأخيرة من طريقة العلاج التي تتلقاها في روسيا.
يشار إلى أن عائلة الأسد فرت إلى روسيا بعد وصول هيئة تحرير الشام إلى دمشق.
وأصدر الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، بيانا كشف فيه حيثيات هروبه إلى روسيا.
وقال بشار الأسد، إنه “مع تمدد الإرهاب في سوريا، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر السورية”.
وزعم الأسد، أنه لم يغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنه لم يغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقي في دمشق يتابع مسؤولياته حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024.
وتابع: “ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة”.