تصدر اسم الاعلامية الشهيرة عربياً خديجة بن قنة محركات البحث الشهير قوقل بشكل كبير للغاية خلال الايام القليلة الماضية، تزامنا مع قدوم شهر رمضان.
الكثير من الجمهور لم يصدقوا ماتم تداوله حول خروجها مطرودة من قناة الجزيرة بسبب هفوة تسببت بها في احدى اللقاءات.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
اعلان رسمي من عباقرة التوقعات بموعد انتهاء دور أحمد الشــ,رع وعودة الأسد وظهوره من قلب الحدث:
أول ظهور لماهر الأسد من وسط القرداحة
محاولة اغـــــ،،ــــتيال جميل الحسن..!!
الدكتورة هبة قطب تفاجئ جميع الرجال وتكشف عن ( 7 ) أشياء تحبها المرأة
ماذا قال سوريون وسوريّات عن خطاب أحمد الشرع بعد تعيينه رئيس المرحلة الانتقالية؟
العالم الهولندي يرعـ..ـب الجميع.. زلـ..ـزال عنيف سيـ..ـضرب دولة عربية الاسبوع القادم استعدوا
لن تصدق مالذي كان يفعله بشار الأسد كل يوم في الصباح.. ستنـ.ـصدم!!
تحذير صـ..ـادم من فايز الدويري: 'أيام قليلة تفصلنا عن كارثة ستقلب الأفراح إلى كابوس مظلم!
الآن عـ.ـا.جل انـ.ـفجارات ضخمة تهز العـ.ـاصمة الآن واغلاق فوري للمطار وحالة ذعـ..ـر كبيرة بين السكان
ومؤخرا، أصيب عدد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بصدمة كبيرة بعد انتشار أخبار متضاربة حول مغادرة خديجة بن قنة لقناة الجزيرة القطرية.
لكن وبدورها خرجت الاعلامية الجزائرية عن صمتها وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”.
على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها.
ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها.
ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات.