الرياض – ياسر الجرجورة في السبت 9 نوفمبر 2024 09:04 صباحاً – أغرب لـ،ـيلة دخـ،ـلة في السعـ،ـودية، حيث كان العريس صغير السن، والعروسة أيضاً أصغر منه ولم يتجـ،ـاوز عمرها 16 عاماً لكنها كانت فـ،ـاتنة الجمال، وهو ما جعل العريس يفقد صوابه في لـ،ـيلة الدخـ،ـلة ويتحول إلى وحـ،ـشاً كـ،ـاسر في غرفة النـ،ـوم، فحدث مالم يكن في الحسبان!!
بداية القصةبدات القصة في أحد مناطق السعـ،ـودية عندما تقدم شاب في العشرين من عمره لخطبة فتاة عمرها لا يتجـ،ـاوز 16 عاماً، لم تكن الفتاة يومها تعلم معنى الزواج وكيف يتم اختار الزوج لكنها رفـ،ـضت ذلك العرض وبقوة، فهي لم تكن تفكر بالإرتباط بعد، لكن وبسبب احتياج أهلها للمال الذي كان ذلك الشاب يمتلكه، أجبرت الأسرة الفتاة على القبول بالزواج من ذلك الشاب، فقام أهل العروسين بالترتيب للزواج بشكل سريع رغم عدم موافقة الفتاة على الزواج، وكان كلما اقترب موعد الزواج يزداد قلق الفتاة وحـ،ـزنها، ولم تجد من أهلها من يقف إلى جانبها و يساندها في موقفها الرافـ،ـض للزواج، فإخوانها كانوا لا يزالون أطفال، وأبوها في حالة لا يفكر فيها سوى بالمال أما أمها فقد أعمى حبها لأهل العريس قلبها فلم يحن قلبها لبـ،ـكاء بنتها ونحيبها.أما العريس فرغم علمه برفـ،ـض الفتاة له إلا أن كرامته لم تستثار فهو لا يفكر إلا بجمال الفتاة.في هذا الجو الحزين زفـ،ـت الفتاة إلى بيت زوجها وهي ترتـ،ـجف خوفا منه، وبعد أن غادر الضيوف المكان بدقائق وإذا بالشاب يعاجـ،ـل الفتاة بأن تخـ،ـلع ثيـ،ـابها، والفتاة خـ،ـائفة مرتـ،ـعبة، فترددت، فما كان من زوجها إلى أن قام بنفسه بخـ،ـلع ثيابها ودخـ،ـل عليها بكل عـ،ـنف دون أن يأبه بصـ،ـياحها وتألـ،ـمها، فسقـ،ـطت الفتاة مغـ،ـشي عليها من شدة الألـ،ـم، فقام أهل العريس بنقلها إلى المستشفى، ولم يعلم أهل العروسة عما حصل، لكن وبعد تطور حالة الفتاة وازدياد النـ،ـزيف خـ،ـاف أهل العريس، فقاموا بالاتصال على أهل الفتاة واخبروهم بالأمر، فسارع أهل العروسة إلى المستشفى، ووجد الأب ابنته في حالة صـ،ـعبة، عندها بدأ قلبه يتحرك تجاهها، فوبـ،ـخ العريس وعـ،ـاتب أهله بقوة، فلم يردوا عليه، ولم يستطع هو فعل شيء، فالأمر قد حدث والفتاة في حالة صـ،ـعبة.بعد محاولات من الطبيبة أستطاعت قـ،ـطع النـ،ـزيف وبقت الفتاة في المستشفى حتى الصباح، ليقوم ابوها بنقلها معه إلى بيته، إلا أن العريس وأهله والناس وكل الأهل وقفوا ضـ،ـد قرار الأب وأعادوا الفتاة إلى زوجها رغم عدم رغـ،ـبتها.استمرت الفتاة مع زوجها رغم كـ،ـرهها له، فهي لا تستطيع أن تطلب الطـ،ـلاق لعدم موافقة أهلها على ذلك القرار، فليس أمامها سوى العيش مع ذلك الزوج الذي لم تكن لترغـ،ـب به أبدا، فقد تحطـ،ـمت كل أحلامها وآمالها في الحياة ولا تنتظر سوى اليوم الذي يمـ،ـوت فيها زوجها أو أن ترحـ،ـل هي عن الحياة وتحمل جـ،ـراحها إلى ربها.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الكـ..ـارثة على الأبواب.. أنذار بـ..ـكارثة ستـ..ـضرب دولة عربية الاسبوع القادم استعدوا
رسمياً سينقطع الإنترنت في سوريا.. ليلى عبد اللطيف تعلن موعد انقطاع شبكة الانترنت في سوريا
ظهور غير متوقع لحبيبه عصومي نجم طيور الجنة
وفاة الفنانه أنجلينا جولي تسبب صدمة في العالم الفني
أحمد يُعلن قرارًا هامًا يُفرح ملايين السور..يين بعد الك. شف عن حجم ثروته..
"أنا احذركم للمرة الألف من أحمد الشرع سيجعلكم تذرفون دموعكم دقت ساعة الصفر الان"