يحظى العديد من الشباب الذين لم يحالفهم الحظ في العثور على وظائف في بلدانهم بفرصة العمل في المملكة العربية السعودية، وذلك بفضل سياسة المملكة التي ترحب بالعمالة الوافدة من شتى الجنسيات، وفي إطار جهودها لتعزيز التكافؤ الاجتماعي وتوفير فرص العمل المتكافئة، وأعلنت وزارة الموارد البشرية السعودية عن خطة لتوطين عدة مهن.
المهن التي سيتم توطينها في المملكة العربية السعودية هذا العام
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو لمدة 90 دقيقة ونشرت الفيديو
هل تجوز صلاة الرجل بالملابس الداخلية والذراعين مكشوفة ؟ وما عقوبة هذا الفعل في الاسلام؟
وداعًا للكرش.. عشبة خارقة تحرق الدهون وتنسف الكرش وسعرها رخيص (تعرف عليها)
احمي نفسك من ضرر التدخين في كوب واحد فقط يطرد السموم ويقوي الرئتين اشربه مرة واحدة يومياً
وداعا لجرعات الكيماوي.. بذرة ذات مفعول جبار تقضي علي ورم السرطان تمامًا وتنمو في الشتاء.!!
خطأ واحد اثناء الاستحمام قد يهدد حياتك ويسبب الوفاة خاصتا" النساء
عدد مرات ذهابك إلى المرحاض تحدد إصابتك بهذا السرطان القاتل!
اسرار تجعل اي امرأة تطاردك كالمچنونة!
عشبة لا تقدر بثمن تخفض السكر التراكمي وتنقي الكبد وتعمل على تفتت الحصوات وتنظف الكلى
إدارة المشاريع، وسيتم توطين نسبة متزايدة من العاملين في هذا المجال على مراحل محددة، وبدءًا من 35% وصولاً إلى 40% من إجمالي العاملين في مجالات إدارة المشاريع.
المشتريات، وسيتم توطين 50% من وظائف المشتريات، ومما يوفر فرص عمل للمواطنين في مجالات مثل مندوب المشتريات ومدير العقود.
المبيعات، وستشمل عملية التوطين مجموعة واسعة من مهن المبيعات، وبما في ذلك مدير المبيعات وأخصائي التسويق ومندوب المبيعات، لتوفير فرص العمل للسعوديين.
تهدف هذه الإجراءات إلى تعزيز مشاركة المواطنين في سوق العمل وتوفير بيئة ملائمة تحفز على العمل والإنتاج.
مراحل توطين الوظائف في السعودية
تتضمن إجراءات التوطين مراحل تدريجية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة، وفي المرحلة الأولى، وسيتم توطين 35% من العاملين في مجال إدارة المشاريع في المنشآت، وفي المرحلة الثانية، وسوف ترتفع هذه النسبة لتصل إلى 40% من إجمالي العاملين في نفس المجال، وينطبق هذا القرار على جميع منشآت القطاع الخاص التي تعمل في السوق السعودي وتضم ثلاثة موظفين أو أكثر في وظائف إدارة المشاريع، مع تحديد الحد الأدنى للأجور عند 6 آلاف ريال.
