يقول السيوطي رحمه الله وجماع الأقطن أو الأقلف جماعه ألذ للمرأة من جماع المختون ولكن حذاري حذاري من هذا الجماع فما هو جماع الأقطن وما الضرر الذي يعود منه على الرجل والمرأة وما حكم الشرع في ختان الرجال والإناث وقول النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك الإجابة على كل هذه الأسئلة تجدها في هذا التقرير.
ما هو جماع الأقطن وما أضراره وفوائده
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تم القبض على معلمة وهي تمارس الرذيـ.ـلة مع طالب ثانوي !!
ستصبح بقوة 1000 حصان .. ضع القرنفل بهذه المنطقة على جسدك وشاهد النتائج المشرفة في غرفة النوم!
تم القبض على شابة ظهرت بمظهر غير أخلاقي تماماً في الشوارع فيديو أحدث ضجة!
وداعاً لأمراض السكري.. عشبة جهنمية تخفض السكر في الدم خلال 30 دقيقة (تعرف عليها)
أقوى من الكيراتين والبروتين عشر مرات.. خلطة منزلية سحرية لتطويل الشعر بسرعة الصاروخ لحد الركب!
ما حكم الاستمتاع بيد الزوجة..؟ وما هي عقوبة الزوج الذي يعمل ذلك.. الافتاء يرد
ماحكم رجل ظاهر الطاعة ولاكنه يخفي معصية العادة السرية هل يقع في النفاق؟ الأفتاء يجيب
دون الحاجة لمزيل العرق.. مكون بسيط في كل منزل يمنع رائحة الإبطين الكريهة في الصيف
احذر ولو ستموت من الحر.. تناول كوب من هذا المشروب بعد الأكل يضر الكلى دون أن تعلم
الرجل الأقطن هو الرجل الذي لم يختتن أو ما تسمى في بعض البلدان (الطهارة) فإذا تزوج الرجلالأقطن وجامع زوجته كان جماعه لها فيه متعة للزوجة ولكن في أضرار عديدة أكثر.
فيعد الختنان من ضمن الأحكام الشرعية التي ينفذها المسلم عن محبة وخضوع لله عز وجل وطلب للأجر والثواب من عنده تعالى فظهرت فطرة الله تعالى قلوب الحنفاء وأبدانهم
لقد وجد الباحثون أن الأمراض التي تنتقل عبر العلاقة بين الجنسين وتكون غالبا بسبب الژنا وعمل قوم لوط تنتشر بصورة أكبر وأخطر لدى غير المختونين هذا بسبب أن قطعة الجلد التي تقطع من عضو الرجلعند الخټان تتجمع فيها الكثير من الفطريات والبكتيريا التي تسبب أمراض الجهاز التانسلي.
أضرار جماع الأقطن
وقد أجمعت الدراسات على أن سړطان عضو الرجل يكاد يكون منعدم لدى المختونين بينما نسبته لدى غير المختونين ليست قليلة كما لاحظ الباحثون أن زوجات المختونين أقل تعرضا للإصابة بسړطان عنق الرحم مقارنة بالمتزوجات من رجال غير مختونين.وهناك أبحاث عديدة حديثة تؤكد أن الخټان يقلل من احتمال الإصابة بالإيدز بنسبة أعلى من قرنائهم من
الرجال غير المختونين فالحمد لله على نعمة الإسلام.
الخټان صبغة الله في خلقهقال النبي محمد صلى الله عليه وسلم"يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. متفق عليه."
وإن الله عز وجل لما عاهد إبراهيم عليه الصلاة والسلام ووعده أن يجعله للناس إماما وأن يكون أبا لشعوب كثيرة وأن يكون الأنبياء والملوك من صلبه وأن يكثر الله عز وجل نسله وأخبره أنه جاعل بينه وبين
نسله علامةالعهد أن يختنوا كل مولد منهم وأن يكون عهدي هذا علامة في أجسادهم.
وقد اختتن براهيم عليه السلام وهو ابن ثمانين سنة بالقدوم وهو آلة حديدية وقد أمر الله عز وجل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم باتباع ملة إبراهيم واتباع شريعته فقال تعالى "ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا ۖ وما كان من المشركين".
فالخټان علتمة للدخول في ملة إبراهيم عليه السلام وهذا موافق لقول الله عز وجل "صبغة ٱلله ۖ ومن أحسن من ٱلله صبغة ۖ ونحن لهۥ عبدون"ففسرها العلماء على أنه الخټان.
فالخټان للحنفاء بمنزلة الصبغ وبالنسبة للنصارى فهو التعميد فهم يطهرون أولادهم بزعمهم حين يصبغونهم في ماء المعمودية ويقولون الآن صار نصرانيا فشرع الله سبحانه وتعالى للحنفاء الصبغة الحنيفية وجعل علامتها الخټان.
ختان الإناث في الإسلاموقد استدل العلماء على خفاض الإناث (مايعرف بيننا بختان الإناث) بحديث أم عطية رضي الله عنها أن امرأة كانت تختن بالمدينة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم لا تنهكي فإنذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل ".
وفي حديث آخر عندما هاجر النساء كان فيهن أم حبيبة وقد عرفت بختان الجواري فلما زارها رسول اله صلى الله عليه وسلم قال لها يا أم حبيبة هل الذي كان في يدك هو في يدك اليوم قالت نعم يا رسول الله إلا أن يكون حراما فتنهانا عنه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل هو حلال وقال صلى الله عليه وسلم يا نساء الأنصار اختفضن (أي اختتن) ولا تنهكن (أي لا تبالغن في الخټان).
ومن ذهب من الأطباء في هذا العصر إلىمنع الناس من ختنان الرجال فلا يلتفت إلى قوله لأن قوله صاډم لأمر النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى .
أما خفاض الإناث فهو من سنة النبي صلى الله عليه وسلم والنبي لا يأمرنا إلا بالخير ولكن قال بعض أهل العلم ومنهم الشيخ الشعراوي رحمه الله في حال ختان الإناث تعرض الفتاة على طبيبة من ذوي الثقة وهي منتحدد إن كانت الفتاة تحتاج إلى خفاض أو لا فإن كانت تحتاج فالأمر واجب وإن لم تكن تحتاج الخفاض فلا داعي وهو في الأصل
سنة وليس فريضة.