في حلقة حديثة من برنامجها الذي يتابعه الملايين أصدرت المتنبئة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف تحذيرا أثار جدلا واسعا محذرة من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية بعد عيد الأضحى المبارك.عبد اللطيف أشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد العيد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.
وفقا لتصريحاتها المبهمة قالت الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنهإشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
العلاج السحري لمرضى السكر عشبة توجد في مطبخك وامام عينيك استخدامها بهذه الطريقة وشوف النتائج بنفسك
ماحكم الشاب الذي يداوم على الصلاة ولاكنه يخفي معصية العادة السرية هل يقع في النفاق؟ الأفتاء يجيب
قل وداعاً للسكري.. هذا العشبة الجبارة تقلل مستوى السكر التراكمي في الدم فورا.. تعرف عليها
دقت ساعة الصفر استعدوا للهروب.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع بتوقعاتها الجديدة
العلاج السحري لمرضى السكر عشبة توجد في مطبخك وامام عينيك استخدامها بهذه الطريقة وشوف النتائج بنفسك
ماحكم الشاب الذي يداوم على الصلاة ولاكنه يخفي معصية العادة السرية هل يقع في النفاق؟ الأفتاء يجيب
قل وداعاً للسكري.. هذا العشبة الجبارة تقلل مستوى السكر التراكمي في الدم فورا.. تعرف عليها
رغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل سوريا لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان ليبيا والعراق.
هذا التحذيردفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.
ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.
في حال كانت هذه التوقعاتصحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام متابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة. ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئعبد اللطيف أشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد العيد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.
وفقا لتصريحاتها المبهمة قالت الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنه