تصدر اسم الفلكية ليلى عبد اللطيف صدارة التريند ومحركات البحث الشهير قوقل بشكل كبير للغاية، وذلك بعدما أصدرت تحذير أثار جدلا واسعا.
ليلى عبد اللطيف حذرت من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية بعد عيد الأضحى المبارك، وأشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد العيد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
طبيبة جزائرية شهيرة تكشف عن عشبة طبيعية تجعل الرجل بقوة خارقة في العـ،ـلا.قة الزوجية
هذه الوجبه متوفره في كل منزل يحذر منها الاطباء لانها ستقودك الى القبر.. تعرف عليها
اقترب موعد الكارثة الحقيقية أنا خائقة عليكم.. توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة تربك الجميع
معجزة عشبة بسيطة متواجدة في كل منزل تعالجك من الغازات والامساك والقولون في دقائق.! (تعرف عليها)
الأطباء يحذرون من وجبة متوفرة في كل بيت لأنها سم قاتل تقودك الى القبر
الحل السحري لمرضى السكر.. أعشاب جبارة تخفض السكر التراكمي في الدم فوراً خلال 30 دقيقة فقط!!
طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
طبيب خبير يكشف عن عشبة سحرية تعالج الضعف في العـ،ـلا.قة الزوجية في ثلاثه ايام
انتشار اعراض غريبة يعاني منها الكثير التعب وألم في الرأس والنعاس الشعور برغبة في النوم اي وقت
وقالت أن الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنها اشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.
وقد تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.
وبالرغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل سوريا لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان ليبيا والعراق.
هذا التحذير دفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.
في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.
ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.
وفي حال كانت هذه التوقعات صحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام ومتابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.
سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة.
ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئ.