يسارع الكثير من الأشخاص إلى إلقاء اللوم على الأوجاع والآلام نتيجة تقدمهم في السن.
ولكن أوضح أخصائي العلاج الطبيعي الأمريكي" كونور جيه فلين"، أنه ليس من الطبيعي أن تشعر بالألم دائما".
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لماذا تبكي المرأة اثناء هذا العمـ،ـل؟ وماذا يدل هذا البكاء
احذر هذه العلامة الغريبة عند تناول الطعام تكشف الإصابة بالسرطان.. اذهب للطبيب فورا
لماذا تبكي المرأة اثناء هذا العمـ،ـل؟ وماذا يدل هذا البكاء
احذر هذه العلامة الغريبة عند تناول الطعام تكشف الإصابة بالسرطان.. اذهب للطبيب فورا
توابل شهيرة تُفجر الخلايا السړطانية وتمنع انتشارها نهائياً.. کاړثة الأطباء تحل اخيراً
انتهى عصر السرطان نهائياً.. استعمل هذه العشبة الجبارة وستودع المرض للأبد
فتاة مغربية تختفي فجأة خلال زفافها!
فاكهة مهملة بسعر التراب.. كنز طبيعي يُغير حياتك الصحية تمامًا!
وتابع فلين: "إن أجسادنا مصممة للحركة، ولهذا السبب فإن الجلوس معظم اليوم ليس جيدًا بالنسبة لك"، وفقا لصحيفة "إكسبريس" البريطانية.
وأضاف: "كلما كنا أكثر نشاطا أصبحت المهام اليومية أسهل، وهذا يقلل من خطر الوفاة".
وأشار: "عدم النشاط بما فيه الكفاية يمكن أن يؤدي إلى الأوجاع والآلام، ومن ثم زيادة خطر الإصابة بالأمراض".
لذا فإن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والحركة يقلل من احتمالية الإصابة أو المرض أو السرطان أو الموت المبكر، كما أنه يزيد العمر ويحفز إطلاق السيروتونين، ما يؤثر على نحو إيجابي على صحتنا العقلية ورفاهيتنا.
ولكن كلما كنا أقل نشاطا، كلما أصبحنا أكثر تكيفا، وهذا يعني أننا إذا لم نمارس الكثير من التمارين الرياضية، فعندما نعود إليها مرة واحدة شهريًا، فمن المحتمل أن نعاني في اليوم التالي من الألم الناتج عن إصابة الإفراط في الاستخدام.
ولكن إذا قمت بزيادة مقدار حركتك بشكل طفيف جدًا يوميا، فسوف تنخفض هذه الأوجاع والآلام.
ونصح فلين: "إن أسهل طريقة لتجنب الأوجاع والآلام هي الحفاظ على قوتك وقدرتك على الحركة".
وتشمل الأنشطة الموصى بها تمارين التمدد والرفع واستخدام آلة التدليك.
وتقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) إنه يجب على الأشخاص ممارسة التمارين الرياضية لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًا.
وتقترح منظمة الصحة العالمية (WHO) إجراء تمارين التمدد لمدة يومين أو أكثر في الأسبوع.
ومن خلال البقاء نشطًا، فإنك تقلل من خطر الإصابة بالأمراض، بما في ذلك السرطان.
