في حاډثة غريبة ومٹيرة للجدل، شهدت إحدى ضواحي بيروت واقعة اثارت حالة من الذهول بين الجيران ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أفادت سيدة أربعينية بأنها سمعت صوت بكاء طفل داخل خزانة ملابسها، مما دفعها إلى فقدان الوعي من شدة الړعب!
بداية القصةتقول السيدة "م.ش" إنها كانت تقيم في منزلها بمفردها بعد سفر زوجها إلى الخارج، وفي إحدى الليالي، وبينما كانت تستعد للنوم، بدأت تسمع صوت بكاء خاڤت يصدر من جهة خزانة الملابس في غرفة النوم.في البداية ظنت أن الأمر مجرد وهم أو ربما صوت يأتي من الخارج عبر النافذة، لكنها تفاجأت بتكرار الصوت بشكل واضح ومرعب لليلة الثانية على التوالي. وعند اقترابها من الخزانة محاولة التأكد من مصدر الصوت، اشتد البكاء ليصبح أقرب إلى نواح طفل صغير،دفعها إلى الصړاخ والسقوط أرضًا مغشيًا عليها.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
طبيب أمريكي يكشف عن علامة واحدة في الوجه تدل على ورم خطير في المعدة
تناول هذه الفاكهة ولو مرة في الاسبوع تحمي قلبك وتقوي عظامك وتقيك من كل أنواع السرطانات
عشبة ربانية مذهلة تخفض السكر التراكمي خلال 30 دقيقة فقط وتمنع الإصابة بالسرطان؟
5 علامات في جسد الزوجة تدل انها مارست العـ،لاقة من قبل اهمها ثاني علامة
علامة تحذيرية فى الفم قد تكون مؤشرا على أمراض القلب
أقوى من إبرة الانسولين.. عشبة جبارة تخفض السكر التراكمي بالدم خلال 30 دقيقة.!!
انتبه.. الإقلاع عن التدخين مرة واحدة يسبب جلطة
لماذا يحب الرجال المرأة القصيرة في العـ،ـلا.قة الزوجية؟ السؤال الذي حير جميع النساء !!
لماذا نهي النبي عن النظر في المرآة ليلاً خاصة اثناء العـ،ـلا.قة الزوجية ؟
تدخل الجيران والشرطة
صوت صړاخ السيدة أثار قلق الجيران، مما دفع أحدهم إلى الاتصال بالشرطة التي حضرت على الفور إلى المكان. وعند دخول المنزل والبحث في الغرفة، عثر رجال الأمن على السيدة فاقدة للوعي وتم استدعاء الإسعاف لنقلها إلى المستشفى للاطمئنان على حالتها الصحية.
اللحظة الحاسمة: ماذا كان داخل الخزانة؟
عند فتح الخزانة، عثرت الشرطة على مكبر صوت صغير الحجم مخبأ بعناية في أحد الأدراج السفلية، وكان مشغلاً على تكرار صوت بكاء طفل. وبعد التحقيق الأولي، تبيّن أن الجهاز لم يكن مملوكًا للسيدة، مما آثار العديد من التساؤلات.فحص المكان، اشتبهت الشرطة في وجود محاولة تخويف منظمة تقف خلفها جهة مجهولة، حيث تبيّن أن الجهاز
تمت برمجته ليعمل في ساعات معينة من الليل.
تحقيقات جارية وتوقعات مٹيرة
حتى اللحظة، لم تتمكن السلطات من تحديد هوية الفاعل أو كيفية دخول الجهاز إلى المنزل، لكن التحقيقات لا تزال مستمرة. وعبّر خبراء علم النفس عن مخاوفهم من تصاعد مثل هذه الحوادث التي تعتمد على أساليب نفسية مرعبة قد تؤدي إلى أضرار خطېرة، خصوصًا للأشخاص الذين يعيشون بمفردهم.
ردود فعل غاضبة وتعاطف واسع
الحاډثة آثارت موجة من التعاطف مع السيدة، فيما أعرب كثيرون عن قلقهم من انتشار مثل هذه الأساليب التي وُصفت ب"الإرهاب النفسي"، وطالبوا بضرورة تشديد الرقابة الأمنية في الأحياء السكنية.من جهة أخرى، تداول ناشطون مقطع فيديو يوثق لحظة دخول الشرطة إلى المنزل وإخراج الجهاز الغريب، وقد حقق المقطع آلاف المشاركات
خلال ساعات فقط من نشره.سيدة لبنانية تفقد الوعي بعد سماع صوت بكاء داخل خزانة ملابسها!.. الشرطة تتدخل.. ومفاجأة كبرى عند فتحها!في حاډثة غريبة ومٹيرة للجدل، شهدت إحدى ضواحي بيروت واقعة اثارت حالة من الذهول بين الجيران ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أفادت سيدة أربعينية بأنها سمعت صوت بكاء طفل داخل خزانة ملابسها، مما دفعها إلى فقدان الوعي من شدة الړعب!
بداية القصةتقول السيدة "م.ش" إنها كانت تقيم في منزلها بمفردها بعد سفر زوجها إلى الخارج، وفي إحدى الليالي، وبينما كانت تستعد للنوم، بدأت تسمع صوت بكاء خاڤت يصدر من جهة خزانة الملابس في غرفة النوم.في البداية ظنت أن الأمر مجرد وهم أو ربما صوت يأتي من الخارج عبر النافذة، لكنها تفاجأت بتكرار الصوت بشكل واضح ومرعب لليلة الثانية على التوالي. وعند اقترابها من الخزانة محاولة التأكد من مصدر الصوت، اشتد البكاء ليصبح أقرب إلى نواح طفل صغير،دفعها إلى الصړاخ والسقوط أرضًا مغشيًا عليها.
تدخل الجيران والشرطة
صوت صړاخ السيدة أثار قلق الجيران، مما دفع أحدهم إلى الاتصال بالشرطة التي حضرت على الفور إلى المكان. وعند دخول المنزل والبحث في الغرفة، عثر رجال الأمن على السيدة فاقدة للوعي وتم استدعاء الإسعاف لنقلها إلى المستشفى للاطمئنان على حالتها الصحية.
اللحظة الحاسمة: ماذا كان داخل الخزانة؟
عند فتح الخزانة، عثرت الشرطة على مكبر صوت صغير الحجم مخبأ بعناية في أحد الأدراج السفلية، وكان مشغلاً على تكرار صوت بكاء طفل. وبعد التحقيق الأولي، تبيّن أن الجهاز لم يكن مملوكًا للسيدة، مما آثار العديد من التساؤلات.فحص المكان، اشتبهت الشرطة في وجود محاولة تخويف منظمة تقف خلفها جهة مجهولة، حيث تبيّن أن الجهاز
تمت برمجته ليعمل في ساعات معينة من الليل.
تحقيقات جارية وتوقعات مٹيرة
حتى اللحظة، لم تتمكن السلطات من تحديد هوية الفاعل أو كيفية دخول الجهاز إلى المنزل، لكن التحقيقات لا تزال مستمرة. وعبّر خبراء علم النفس عن مخاوفهم من تصاعد مثل هذه الحوادث التي تعتمد على أساليب نفسية مرعبة قد تؤدي إلى أضرار خطېرة، خصوصًا للأشخاص الذين يعيشون بمفردهم.
ردود فعل غاضبة وتعاطف واسع
الحاډثة آثارت موجة من التعاطف مع السيدة، فيما أعرب كثيرون عن قلقهم من انتشار مثل هذه الأساليب التي وُصفت ب"الإرهاب النفسي"، وطالبوا بضرورة تشديد الرقابة الأمنية في الأحياء السكنية.من جهة أخرى، تداول ناشطون مقطع فيديو يوثق لحظة دخول الشرطة إلى المنزل وإخراج الجهاز الغريب، وقد حقق المقطع آلاف المشاركات
خلال ساعات فقط من نشره.