أعلن التلفزيون الجزائري، اليوم وفاة الرئيس الجزائري السابق، عبد العزيز بوتفليقة، عن عمر يناهز الـ84 عاما.
ولد بوتفليقة بمدينة وجدة المغربية، والتحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره في عام 1956.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
توابل شهيرة تُفجر الخلايا السړطانية وتمنع انتشارها نهائياً.. کاړثة الأطباء تحل اخيراً
انتهى عصر السرطان نهائياً.. استعمل هذه العشبة الجبارة وستودع المرض للأبد
فتاة مغربية تختفي فجأة خلال زفافها!
فاكهة مهملة بسعر التراب.. كنز طبيعي يُغير حياتك الصحية تمامًا!
عشبة سحرية تقوي عضلة القلب وتمنع الجلطات وتخفض الضغط المرتفع
ثعبان عملاق يظهر في المملكة ويلتهم كل شيئاً أمامه.. واستنفاراً كبير للإمساك به (شاهد)
5 اعراض تشعر بها ليلاً تنذرك بوجود مرض خبيث في الكبد
5 اشياء في منزلك تجذب الثعابين من غير ما تعرف!
هذه العشبة ستغير حياتكم الى الابد.. لكل من يعاني من الأم المفاصل والمعدة والقولون!!
انتهى زمن أبر الانسولين.. استشاري كبير يكشف عن عشبة صغيرة تقضي على السكر نهائياً
وتولى رئاسة الجزائر عام 1999 بعد قرابة عقدين قضاهما بعيدا عن الحكم في بلاده، ليصبح الرئيس العاشر للجزائر منذ التأسيس والسابع منذ استقلال البلاد عن فرنسا.
وفي أبريل 2004، فاز بوتفليقة بولاية ثانية بعد حملة انتخابية شرسة واجه خلالها رئيس الحكومة السابق علي بن فليس، حيث حصل على 84.99 في المئة من أصوات الناخبين بينما لم يحصل بن فليس إلا على 6.42 في المئة.
وفي أبريل 2009، أعيد انتخاب عبد العزيز بوتفليقة لولاية ثالثة بأغلبية 90.24 في المئة، وجاء ذلك بعد تعديل دستوري سنة 2008 ألغى حصر الرئاسة في ولايتين فقط، ما لقي انتقادات واسعة، واعتبره معارضوه مؤشرا على نيته البقاء رئيسا مدى الحياة، وعلى تراجعه عن الإصلاح الديمقراطي.
وفاز بوتفليقة بعهدة رئاسية رابعة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية في أبريل 2014، حيث كشفت نتائج الانتخابات تفوقه بنسبة تصويت بلغت 81.53 في المائة.
وفي 2 أبريل/نيسان 2019، أعلن بوتفليقة استقالته من رئاسة الجزائر، بعد أشهر من احتجاجات واسعة على توليه فترة رئاسية خامسة.
أصبح بوتفليقة أطول رؤساء الجزائر ببقائه ما يقارب 20 عام في الحكم، من 1999 حتى 2019
وعرف بوتفليقة كسياسي مراوغ ماهر، إلا أن تقدمه بالعمر وتدهور صحته منذ السكتة الدماغية التي أصيب بها، عام 2003، على ما يبدو جعلاه يسيء تقدير عمق الإحباط إزاء حكمه.