قالت الشرطة ومسؤولون آخرون لرويترز، إن ما لا يقل عن 24 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من 40 آخرين في انفجار قنبلة بمحطة للسكك الحديدية في كويتا بجنوب غرب باكستان، السبت.
وتواجه باكستان تصاعدا في هجمات متمردين انفصاليين لديهم دوافع عرقية في الجنوب والمتشددين الإسلاميين في شمال غرب البلاد.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
زوجة سهيل الحسن حديث السوشال ميديا من هي وماذا فضـ،ـحت
بعد فضــ,ح حجم ثروته الخيالية.. قرار مصيري وهام من أحمد الشــ,رع سيفرح قلوب جميع السوريين!!
تصريحات ڼارية من العراف الشهير مايك فغالي
عااااجل: الآن زلزال قوي وكبير يهز الأرض هزاً وحالة من الذعـ.ـر وهروب للشوارع
من اين أتى بكل هذه الشجاعة.. طلب غير متوقع من أحمد الشـ,,ــرع
لقد عاد ماهر وسيتحول كل شيء في غمضة عين.. مايك فغالي يعلن عودة الأسد من الساحل ويثير خوف السوريين
وقال معظم جاه أنصاري المفتش العام للشرطة في بلوشستان إن 24 شخصا لقوا حتفهم بسبب الانفجار حتى الآن.
وأضاف "الهدف كان أفرادا بالجيش من مدرسة المشاة"، مشيرا إلى أن العديد من الجرحى في حالة حرجة.
وقال المتحدث باسم المستشفى، الدكتور وسيم بايج، لرويترز "حتى الآن نُقل 44 مصابا إلى مستشفى مدني".
وقال، محمد بلوش، قائد عمليات الشرطة إن الانفجار ناجم عن تفجير انتحاري على ما يبدو، وإن التحقيقات جارية لجمع المزيد من المعلومات.
وأضاف "الانفجار وقع داخل محطة السكك الحديدية عندما كان القطار السريع المتجه إلى بيشاور على وشك المغادرة إلى وجهته".
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار الذي وقع في محطة السكك الحديدية الرئيسية في كويتا، والتي عادة ما تكون مزدحمة في وقت مبكر من اليوم.
وفي أغسطس، قُتل ما لا يقل عن 73 شخصا في إقليم بلوشستان، بعد أن هاجم المسلحون الانفصاليون مراكز للشرطة وخطوطا للسكك الحديدية وطرقا سريعة.
وكانت تلك الهجمات الأوسع نطاقا منذ سنوات التي يشنها المسلحون الذين يخوضون تمردا مستمرا منذ عقود سعيا لانفصال الإقليم الجنوبي الغربي الغني بالموارد والذي يضم مشاريع كبرى تقودها الصين، مثل ميناء ومنجم للذهب والنحاس.