حذرت الفلكية ليلى عبد اللطيف جميع المواطنين من الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع، وقالت انه ليس الرجل المناسب لسوريا.
هذا التحذير اثار الكثير من الجدل عند المواطنين، وتسائل الجميع عن حقيقة ما سيحدث وحقيقة انها تعلم كل ما سيحدث في الفترة القادمة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الدكتورة هبة قطب تفاجئ جميع الرجال وتكشف عن ( 7 ) أشياء تحبها المرأة
ماذا قال سوريون وسوريّات عن خطاب أحمد الشرع بعد تعيينه رئيس المرحلة الانتقالية؟
العالم الهولندي يرعـ..ـب الجميع.. زلـ..ـزال عنيف سيـ..ـضرب دولة عربية الاسبوع القادم استعدوا
لن تصدق مالذي كان يفعله بشار الأسد كل يوم في الصباح.. ستنـ.ـصدم!!
تحذير صـ..ـادم من فايز الدويري: 'أيام قليلة تفصلنا عن كارثة ستقلب الأفراح إلى كابوس مظلم!
الآن عـ.ـا.جل انـ.ـفجارات ضخمة تهز العـ.ـاصمة الآن واغلاق فوري للمطار وحالة ذعـ..ـر كبيرة بين السكان
القدر الحلقة 30: نور تلد طفلاً صبياً وتفجر مفاجأة تُغير مصيرها مع زيد للأبد!"
الان الان انقلاب عسكري يحدث الان والشرطة العسكرية تقبض على الرئيس بعد محاولة هروبه
ليلى عبد اللطيف توقعت ان أحمد الشرع لن يكون الرجل المناسب لسوريا في الفترة القادمة، وقالت أن على جميع السوريين الحذر منه.
و گشفت تقارير اخبارية أن أحمد الشرع ينبع جهات خارجية، وسيتم فضح هذا الأمر خلال الأيام القليلة القادمة.
و اطلقت مؤخرا الملكية ليلى عبد مجموعة توقعات كشفت من خلالها كل ما نتوقع حدوثه في الفترة القادمة، ومن ابرز توقعاتها :
حرب عالمية ثالثة قرينا بين دول كبرى مما قد يؤدي إلى مجاعات في بعض البلدان المتضررة.
حدوث كوارث في البحر المتوسط، بالإضافة إلى كارنة في الأشهر أو الأسابيع الأولى من عام 2025 في دولة عربية والولايات المتحدة.
وأشارت إلى إمكانية إفلاس بعض البنوك في أوروبا خلال عام 2025، مما سيؤثر على الاقتصاد العالمي.
وتحدثت عن توصل العلماء إلى عقار يقي من الأمراض المزمنة بين عامي 2025 و 2026، بتمويل من المملكة العربية السعودية.
و توقعت أن يشهد عام 2025 تحقيق العديد من الإنجازات الاقتصادية والسياسية في مصر، مما سيعيد تشكيل ملامح مستقبلها.
وفي الشأن السوري، تحدثت عن استعادة سوريا سيادتها الكاملة على جميع أراضيها، وأشارت إلى أن دمشق ستستضيف قمة عربية بحضور
جميع الدول.
ورجحت أن يكون أحمد الشرع أو مناف طلاس رئيسا لسوريا.
ونصحت ليلى عبد اللطيف الدول بضرورة تخزين سلع أساسية مثل القمح الأول الحياه المعدنية الشموع الكبريت، والأدوات الكهربائية الصغيرة، نظرا لتوقعها نقضا ملحوظا في هذه المواد خلال السنوات القادمة.
وأشارت إلى أن عاصفة جليدية ستضرب لبنان وسوريا والسعودية والامارات وغيرها من الدول العربية.
ما أثمار مشاعر الشماتة بين العديد من السوريين هو اعتراف بشار بأن كل شيء انتهى"، وأنه لم يعد قادرا على السيطرة على الوضيع. هذه الكلمات وصفت بأنها تشفي غليل الكثيرين ممن عانوا من ويلات النظام على مدى سنوات طويلة.
التسريب لم يقتصر فقط على الحوار العاطفي، بل شمل أيضا تلميحات حول أموال وذهب تم تهريبهما إلى الخارج، ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول مصير تروات البلاد في مفاجأة انهارت ضجة كبرى كشف أحمد الشرع أحد الشخصيات السهورية البارزة، عن السر وراء أعلى اكتشاف في بيت الأسيد بعد تحريره من قبيضة النظام المخلوع أثناء عمليات البحث في أحد القصور الرئاسية التابعة للنظام، تم العثور على كنز أثري ضخم يحتوي على كميات هائلة من الذهب يقدر إجماليه بحوالي 50 مليون دولار، تفاصيل الكنز المذهل.
الكنز الذي تم العثور عليه كان مدفونا بعناية فائقة داخل أحد الغرف المخفية في القصر، ويتكون من سبائك ذهبية نادرة، ومجوهرات مزينة بالأحجار الكريمة، إلى جانب عملات ذهبية تعود إلى عصور مختلفة، وفقا للخبراء الذهب المكتشف ليس فقط ذا قيمة مالية ضخمة، بل يحمل قيمة تاريخية كبيرة بسبب النقوش والزخارف التي وجدت على بعض السبائك والعملات أحمد الشهوع صرح قائلاً:
ما وجد في بيت الأسيد لم يكن مجرد تروة عادية. هذه الكنوز تمثل ثروة بلد بأكمله، وكانت مخبأة بعيدا عن أعين الشعب السيوري الذي
عاني من الفقر والجوع لسنوات طويلة الأمر تجاوز كل التوقعات. كيف تم العثور على الكنز؟
الكنز تم اكتشافه أثناء تفتيش القصر بحثا عن وثائق وأدلة تدين النظام السابق في أحد الأقبية السرية، لاحظت الفرق الميدانية وجود جدار مزدوج، وبعد كسره، تم العثور على صناديق محكمة الإغلاق تحتوي على الذهب والمجوهرات بعض الخبراء يعتقدون أن هذا الكنز كان جزءا من ثروات سوريا التي تم نهبها خلال سنوات حكم النظام ردود الفعل على الاكتشاف.
هذا الكشف أنهار غضب الشعب السوري، الذي رأى فيه رمزا للفساد والاستغلال الذي عانى منه على مدار عقود، كثيرون عبروا عن استيائهم من أن هذه الثروة كانت مخبأة بينما الشعب يرزح تحت خط الفقر.
في الوقت نفسه، أثمار الاكتشاف تساؤلات حول حجم الثروات الأخرى التي قد تكون مدفونة أو مهيرية خارج البلاد. هل هناك المزيد من الأسرار التي تنتظر الكشف عنها ؟
ماذا بعد؟ الكنز المكتشف الآن تحت إشراف لجان مختصة لتحديد مصيره وإعادته إلى خزائن الدولة السورية الشعب السيوري يأمل أن يكون هذا الاكتشاف بداية لاستعادة حقوقه وثرواته التي تهميت على مدار عقود طويلة.
هذا الاكتشاف يعد درسا كبيرا عن العدالة والحقوق، ويبقى السؤال: كم من الكنوز الأخرى التي تم تهريبها أو إخفاءها بعيدا عن أعين الشعب ؟
من جهة أخرى، توقعت الفلكية ليلى عبد اللطيف أحداث غير متوقعة في سوريا، وقالت انها تتوقع عودة الرئيس السوري الى منصب مرة أخرى، وان أحمد الشرع سوف يزول في الفترة القادمة ...