انتشر في الأيام الماضية خبر اغتـــيال الإعلامي الســـوري جميل الحسن، الأمر الذي سبب صـدمة كبيرة عند جميع محبيه، وتسائلوا عن حقيقته.
هذا الخبر انتهى بشكل كبير عند هذا الشهر، ولكن بعد أن أصبح وتولى من أصبح أصبح قائداً لا أساس له من الصحة.والإعلام الجميل ساهم في تحقيق هدفه في تحقيق التقدم الكبير في تقديم البرامج الإذاعية والصحافية والسياسية التي حققت شهرة واسعة ليس فقط في بلده بل في العديد من الدول العربية، وقد نال شهرة كبيرة من العديد من البرامج الحوارية والنقاشية التي لم تتابع جماهيرية كبيرة، مما ساهم في ظهورها بشخصيات المؤذن في الساحة العربية.جميل الحسن ولد في دولة عربية من مواليد 1952، إلا أنه نشأ في بيئة تشجع على التعليم وحب المعرفة الأمر الذي ساعده على اتخاذ مسار الإعلام كمهنة في وقت مبكر من حياته، ولكن، عرفه شغــفه بقراءة واطلاع على الأخبار السياسية الاجتماعية، ما برسمه تختار دراسة الإعلاموهي إحدى المؤسسات المــرموقة، حيث حصلت على منصب في الصحافة أو الإعلام، وهي ما ساعدته في بناء قاعدة صناعته الإبداعية في المجال الإعلامي.بدأ الجميل في التقدم في وقت مبكر، حيث بدأ العمل كمراسل صحفي في بعض الصحف والمجلات المحلية. تمكنت من تحقيق النجاح في العمل في القنوات الفضائية بسهولة، إذ تمكنت من تحقيق النجاح حيث واجهت العديد من التحصيلــديات في بداية مشواره إلا أنها تمكنت من تحقيق إنجازات بارزة في مجال الإعلاميين في المنطقة.كان بداية تألقه من خلال تقديم برامج حوارية تتعلق بالأخبار السياسية حيث حصلت هذه البرامج على نسب مشاهدة عالية بفضل تقديمه الموضوعات بأسلوب موضوعي بعيدًا عن التعــــــصب والمواقف المتحــيزة. ولكن، أصبح من خلال هذه البرامج واحدًا من الإعلاميين الذين يتمتعون بمتابعة جماهيرية كبيرة.قدَّم جميل الحسن العديد من البرامج التي لاقت استحسان الجمهور العربي. ولذلك، من أبرز هذه البرامج “الواقع السياسي” و”تحليل اليوم”، التي تطرَّق من خلالها إلى مختلف القضايا السياسية التي تشغل الرأي العام في المنطقة. ولكن، كما شارك في العديد من البرامج الحوارية التي تتناول القـــــــضايا الاجتماعية والاقتصادية. ولذلك، كان يتميز بقدرته على طرح الأسئلة الصعبة وتحليل الأحداث بشكل موضوعي وعميق.أحد البرامج التي زادت من شهرته هو برنامج “نبض الشارع” الذي تناول قضايا المواطن العربي وهـمومه وكان يتم عرضه بشكل مباشر على الهواء. ولذلك، استطاع جميل الحسن من خلال هذا البرنامج أن يكون صوتًا للمواطنين حيث عرض قـضايا تهم الشعب بشكل مباشر، وأتاح لهم فرصة التعبير عن آرائهم.استطاع جميل الحسن أن يحقق نجاحًا كبيرًا في مسيرته الإعلامية من خلال تقديم محتوى إعلامي مميز وموضوعي. ولذلك، بفضل أسلوبه السهل الممتنع والمبني على البحث والتحليل الدقيق استطاع أن يؤثر في العديد من جمهور المتابعين في العالم العربي. ولكن، كما أنه استطاع أن يكسب احترام زملائه في المجال الإعلامي، حيث اعتبره الكثيرون قدوة في النزاهة والاحترافية.أحد إنجازاته البارزة في الإعلام هو قيامه بتغطية أحداث هامة في المنطقة العربية مثل التـوترات السياسية والحر، وب الإقليمية والأزمات الاقتصادية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
طبيبة جزائرية شهيرة تكشف عن عشبة طبيعية تجعل الرجل بقوة خارقة في العـ،ـلا.قة الزوجية
طبيبة جزائرية شهيرة تكشف عن عشبة طبيعية تجعل الرجل بقوة خارقة في العـ،ـلا.قة الزوجية
هذه الوجبه متوفره في كل منزل يحذر منها الاطباء لانها ستقودك الى القبر.. تعرف عليها
اقترب موعد الكارثة الحقيقية أنا خائقة عليكم.. توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة تربك الجميع
معجزة عشبة بسيطة متواجدة في كل منزل تعالجك من الغازات والامساك والقولون في دقائق.! (تعرف عليها)
الأطباء يحذرون من وجبة متوفرة في كل بيت لأنها سم قاتل تقودك الى القبر
الحل السحري لمرضى السكر.. أعشاب جبارة تخفض السكر التراكمي في الدم فوراً خلال 30 دقيقة فقط!!
طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
طبيب خبير يكشف عن عشبة سحرية تعالج الضعف في العـ،ـلا.قة الزوجية في ثلاثه ايام
ولذلك، قدَّم الحسن تقارير ميدانية من بعض المناطق الساخنة في الشرق الأوسط وغطى أحــداثًا مأسـاوية قد تكون قد تسببت في تدهور الوضع الإنساني وهو ما لاقى تقديرًا من العديد من المتابعين والمشاهدين.توجهات جميل الحسن الإعلامية تســـــــم بالحيادية والموضوعية حيث يحرص على أن يقدم الأخبار والبرامج التي تتناول القضايا الســياسية من زاوية تحليلية بعيدة عن التأثيرات الشخصية أو الحزبية. ولذلك، يعتبر الحسن من الإعلاميين الذين يؤمنون بحرية الصحافة وحق الناس في معرفة الحقيقة من دون تزييف أو تحريف.يتبنى الحسن العديد من القيم الإعلامية الأساسية التي تُعزز من مصداقية العمل الصحفي مثل النزاهة الموضوعية والبحث المستمر وراء الحقائق. ولذلك، فقد استطاع أن يبني قاعدة جماهيرية عريضة من المتابعين الذين يثقون في مصداقيته الإعلامية.
